أفضل هدية يمكن أن تقدمها لأبنائك هي إرسالهم للدراسة في الخارج… لهذه الأسباب
كلما كبر أبناءك، كلما واجهت صعوبة في إيجاد الهدايا التي تفرحهم! وفي ظل النمط المتسارع للتكنولوجيا والتغير السريع للموضة وقلة الإنتباه والتركيز الشائعة في يومنا، لا بد أن أفضل خيار هو تقديم هدية يبقى أثرها مدى الحياة في ظل هذا التغير السريع.
ما رأيك بإهداء ابنك تحربة من العمر وهو يتعلم لغة جديدة في الخارج؟
إليك ستة أسباب توضح فائدة اختيار إرسال أبنائك إلى برنامج لغة في الخارج كهدية:
الدراسة في الخارج تُكسب لغة جديدة
يُعد إتقان لغة أجنبية إحدى أروع الميزات على الصعيد الإجتماعي والمهني والثقافي وكافة جوانب الحياة عامة.
الدراسة في الخارج تقدم أصدقاء للعمر
تجذب رحلات تعلم اللغة الطلاب من جميع أنحاء العالم، وتتيح لهم قضاء أوقات ممتعة مع بعضهم البعض، ما يخلق علاقة صداقة ترافقهم طول العمر ولا تحدها المسافات ولا البلدان.
“تبدأ الحياة عندما تنتهي حدود منطقة الراحة”
هذه المقولة توضح كل شيء نقصده. خوض التحديات في الحياة يشكل الذكريات ويصقل الشخصية، ويقدم تجربة العيش الحقيقية.
العيش كالسكان المحليين خلال الدراسة في الخارج
السفر إلى الخارج للسياحة شيء، واكتشاف ثقافة أجنبية عن طريق عيشها شيء آخر كليّاً. أثناء الدراسة في الخارج يندمج الطلاب بالثقافة المحلية عبر الحياة اليومية، فيعيشون تجربة فريدة وينمّون لديهم حس الإستقلالية.
“إن كنت تحبهم، أطلق سراحهم”
تنطبق هذه المقولة على جميع الآباء. أعظم هدية تقدمها لأبنائك هي الحرية والإستقلالية ليعيشوا حياتهم بشكل يتيح لهم الاعتماد على أنفسهم.
الدراسة في الخارج تقدم منظوراً جديداً
من أبرز مساهمات الدراسة في الخارج في صقل شخصية أبنائك هي إعطاءهم نظرة قريبة على مدى اختلاف الثقافات ووجهات النظر والمعتقدات في العالم. هذا المنظور الجديد على الحياة سيعلمهم احترام وجهات النظر والتعايش وحتى مشاعر التعاطف مع الغير. كل هذه الميزات أساسية لتنمية مهارات التواصل الضرورية في النجاح في الحياة والعمل.
ترغب بمساعدة في اختيار هديتك؟ إضغط هنا!