أسباب لتعلّم لغة أحلامك الآن!
لكل منا لغة يحلم بتعلمها. ولكن، لدى الجميع تقريباً أعذارٌ لا تُعد ولا تُحصى للأسباب التي تمنعهم من تعلمها أو تجعلهم يأجلون التعلم.
وجمعنا لكم فيما يلي أسباباً لتعلّم لغة أحلامكم في أقرب فرصة وبدون تأجيل!
المزيد من الثقة تعني المزيد من المتعة:
يُعزز تعلم اللغة من ثقتك بنفسك: فستكون قادراً على تكوين صداقات جديدة، وفهم جميع الأفلام الأجنبية بدون ترجمة، وقادراً على مساعدة السياح الذين يسألون عن العناوين.
تنمية قدرات العقل:
ستنمو وتقوى خلايا دماغك عندما تتعلم لغة جديدة، وستتحسن ذاكرتك، والتي تكون مكسب كبير عند محاولة البحث عن المفاتيح اللغوية أو التفوق في الامتحانات. وستساعدك تلك القدرات العقلية الإضافية على اتخاذ القرارات بشكل أفضل وأسرع.
متعة السفر حول العالم
عندما تتعلم لغة جديدة، ستصبح إجازاتك أكثر إثارة، وحتى مع المهارات الغوية الأساسية التي تتقنها، يمكنك السفر خارج الإطار الداخلي وتجربة المغامرة الحياتية. ستحصل على رؤية للجانب الأكثر واقعية واختلافاً للبلاد، إلى جانب تكوين صداقات جديدة (والتقاط الصور الرائعة لجعل حياتك الأصدقاء القدامى تملأها الغيرة).
هيا نتحدث
حضور دورة دراسية للغة بالخارج ليس ممتعاً فقط، ولكن سيوفّر لك أيضاً ملايين الصداقات الجديدة من جميع أنحاء العالم. وبفضل وسائل التواصل الاجتماعي، سيكون التواصل أسهل من أي وقت مضى، وكذلك ممارسة مهاراتكم اللغوية معاً.
العالم بانتظارك
تُتيح اللغة الجديدة لك العيش أو الدراسة أو العمل في بلد آخر. فهل حلمت من قبل بفتح مقهى في باريس أو القبول في إحدى الجامعات الأمريكية؟ تحدث اللغة يكون الخطوة الأولى لتعيش هذا الحلم على أرض الواقع.
متفتح + متسامح = مدهش
تُساعدك اللغة الجديدة على فهم الآخرين ورؤية العالم من خلال عيونهم، فستكتسب طريقة جديدة للعيش وتعلم عادات جديدة وعليك أن تدرك أن هناك أكثر من طريقة لغسيل الملابس أو المغامرة بحفل عشاء. فبعض الأشياء ستكون أفضل من قبل والبعض الأخر سيكون مختلفًا ببساطة.