قصص إي إف: ألكساندر من فرنسا في إي إف سان فرانسيسكو
1. ما هو خلفيتك التعليمية، ألكساندر؟
قبل برنامج إي إف، حصلت على شهادة BTS. خلال دراستي، أدركت بسرعة أن إتقان اللغة الإنجليزية سيكون عقبة كبيرة، حيث لم أكن قادرًا على المشاركة في محادثة باللغة الإنجليزية أو التعبير عن نفسي بالكتابة بدون أخطاء. لمتابعة دراستي العليا في مجال التجارة الدولية، كان علي تعزيز مهاراتي في اللغة الإنجليزية عن طريق العودة إلى الأساسيات.
مستواي قبل رحيلي: B1.1 (اختبار إي إف).
2. لماذا اخترت الانضمام إلى إي إف؟
بعد إجراء بحوث متنوعة على الإنترنت، تواصلت مع إي إف، التي بدت الهيئة الأكثر موثوقية. اتصل مستشاري في ذلك الوقت بسرعة والتقى بي في مكاتب إي إف في باريس ليوجهني في اختياري ويستكشف مختلف الوجهات الممكنة. بعد بعض التفكير، اخترت في النهاية فصل دراسي في سان فرانسيسكو والفترة النهائية في حرم إي إف ميامي. اخترت هذه الوجهات بشكل رئيسي بسبب ثقافة سان فرانسيسكو ومناخ فلوريدا.
من الناحية الشخصية والمهنية، لم يعد مستواي الحالي في اللغة الإنجليزية عائقًا في حياتي؛ بل على العكس من ذلك. أسافر بانتظام للقاء أصدقائي السابقين في إي إف، وبالطبع، نتواصل جميعًا باللغة الإنجليزية (كولومبيا، إيطاليا، آسيا، وغيرها).
مستواي عند عودتي: C1.1.
3. رحلتك التعليمية/المهنية بعد برنامج إي إف؟
سمح لي إي إف بتطوير مهاراتي اللغوية والعودة بمستوى إتقان اللغة الإنجليزية الذي يتيح لي المشاركة بسهولة في محادثات باللغة الإنجليزية في السياق المهني أو ببساطة على الصعيدين الشخصي والمهني. بفضل هذا المستوى في اللغة الإنجليزية وتجربتي في الخارج، تمكنت من التسجيل في برنامج البكالوريوس في إدارة الأعمال وريادة الأعمال فور عودتي من برنامجي.
ساعدني إتقاني للغة الإنجليزية في تمييز ملفي الشخصي عن غيره من المرشحين، مما سمح لي بالاختيار في هذه المدرسة (حيث كانت اللغة الإنجليزية تحمل وزنًا قويًا في امتحانات القبول في هذه المؤسسة).
4. نصيحتك للمشاركين المستقبلين؟
يجب أن تجربوها؛ إنها تجربة رائعة أنصح بها بنسبة 200%.