قصص EF: أليخاندرا من المكسيك في EF لندن
/)
"أعتقد أنني أعيش واحدة من أفضل تجارب حياتي في كل الجوانب. أقضي وقتًا لتحسين لغتي الإنجليزية، لأنه بالنسبة لي يعد أمرًا مهمًا جدًا للشعور بالثقة في بيئة العمل، وأزود نفسي بأفضل الأدوات لذلك.
ولكن كما لو لم يكن هذا كافيًا، يمثل وجودي هنا تبادلًا ثقافيًا قويًا. تقدم إي إف منصة بأنواع مختلفة من الدورات، لذا هناك أشخاص هنا لفترات تتراوح بين أسبوعين وحتى أحد عشر شهرًا. إن عدد الأشخاص الذين تلتقي بهم ورابطة الأخوة التي تتشكل ببساطة بمجرد الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك هو هائل. دون الحديث عن كل ما تتعلمه منهم والتجارب التي تسمح لنفسك بها، من التنقل في محطة المترو إلى تجربة الطعام الجديد.
تكوين المزيد من الأصدقاء الدوليين هو أعظم هدية يمكن أن تقدمها لك إي إف. الآن يمكنني أن أقول: "سأذهب إلى كوريا الجنوبية لأن أفضل صديق لي هناك"؛ "سأذهب إلى باريس لزيارة أصدقائي"؛ "تمت دعوتي إلى سويسرا لعطلة نهاية الأسبوع"؛ "أعتقد أنني سأذهب إلى تركيا العام المقبل"؛ "عندما نعود إلى المكسيك، دعونا نلتقي في مونتيري، ثم يمكنكم زيارتي". دون شك، هذا هو أفضل جزء من إعطاء نفسك الوقت، سواء كان قصيرًا أو طويلًا، لتوسيع آفاقك و، قبل كل شيء، للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك.
لقد قلت دائمًا إن المدارس لا تعلمك كيف تعيش، ولكن إي إف هي إحدى تلك المدارس التي تحفزك لتحلق. إنها باب صغير يفتح أمامك آفاقًا ألفية في العالم، والاستفادة منها يعتمد عليك."
